خواطر ايمانية

كلما ازداد يقينك بالله، صار حزنك أخف، وهمّك أصغر. القلب الذي يذكر الله، لا يعرف الوحدة أبدًا. إذا أغلق الله أمامك بابًا، فاعلم أن خلفه ألف باب من الرحمة. الطمأنينة…

الواثقه بالله
المؤلف الواثقه بالله
تاريخ النشر
آخر تحديث


  •  كلما ازداد يقينك بالله، صار حزنك أخف، وهمّك أصغر.
  • القلب الذي يذكر الله، لا يعرف الوحدة أبدًا.
  • إذا أغلق الله أمامك بابًا، فاعلم أن خلفه ألف باب من الرحمة.
  • الطمأنينة الحقيقية لا تُشترى، إنما تُمنح لمن تعلق بالله.
  • بين يدي الله، يسقط كل قلق ويذوب كل خوف.
  • كل ضعف فيك، هو دعوة لطيفة من الله أن تلجأ إليه.
  • الفرح ليس في كثرة ما نملك، بل في صدق ما نحمل في قلوبنا.
  • حين تقول: "يا رب"، تهتز أبواب السماء وتُفتح لك طرق النجاة.
  • ما أعظم أن تُصبح همومك أسبابًا تقرّبك من ربك.
  • إذا استوحشت الطريق، فاعلم أن الله يُحب أن يسمع صوتك بالدعاء.
  • هناك دموع لا يراها أحد، لكنها عند الله دعاء مكتوم.
  • في السجود وحده، تذوب الجبال التي على صدرك.
  • مع كل ألم، هناك درس خفيّ يقرّبك من الله.
  • لا شيء أثمن من قلبٍ مطمئن يقول: "قدّر الله وما شاء فعل."
  • إذا تاهت بك الطرق، فاذكر أن باب الله لا يُغلق أبدًا.
  • ما دمت تثق بالله، لن يضيعك أبدًا.
  • قد يمنع الله عنك شيئًا تُحبّه، ليمنحك ما هو أجمل مما تمنيت.
  • النور الذي تبحث عنه في الخارج، قد يكون مزروعًا في قلبك بالإيمان.
  • حين تُسلم أمرك لله، لن يجرؤ اليأس أن يسكن قلبك.
  • مع الله... لا خوف من الغد ولا حزن على الأمس.
  • الطمأنينة هبة ربانية، تنزل على قلب يثق بربه.
  • لا تُعلّق قلبك بما يفنى، بل بما يبقى.
  • أجمل راحة أن تقول: "يا الله" وتبكي، ثم تقوم وقلبك أخفّ.
  • الحزن امتحان، لكنه لا يدوم إذا سلّمت قلبك لرب العالمين.
  • في ذكر الله حياة للروح، كما أن الماء حياة للأرض.
  • كم من ضيق كان سببًا لفتحٍ عظيم!
  • الله أرحم بك من نفسك، فسلّمه قلبك ولا تخف.
  • ما دام الله يُدبّر لك، لا تقلق من خطط البشر.
  • في اللحظة التي ترفع فيها يديك بالدعاء، تبدأ حكاية جديدة من الفرج.
  • الإيمان ليس أن لا تحزن، بل أن لا يكسرك الحزن وأنت تعلم أن الله معك.

تعليقات

عدد التعليقات : 0